بحـث
المواضيع الأخيرة
المصحف الكامل ل24 قارئ الان على جوالك بروابط مباشرة
السبت 27 ديسمبر 2008 - 13:27 من طرف Admin
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله القويّ المتين والصلاة والسلام على سيد الخاشعين
سيدنا محمد صلى الله وسلم عليه وعلى آله …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله القويّ المتين والصلاة والسلام على سيد الخاشعين
سيدنا محمد صلى الله وسلم عليه وعلى آله …
تعاليق: 1
العاب نوكيا N95 و N95 8GB
السبت 27 ديسمبر 2008 - 13:36 من طرف Admin
بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم لكم مجموعة كبيرة من الألعاب الجميلة لجوالي N95 و N95 8GB
وحجمها جميعاً 4.73 ميجابايت
أترككم مع التحميل
رفعتها لكم عدة مواقع ليسهل تحميلها
http://asapload.com/158534
أولاً : على Rapidshare
(هنا)
…
أقدم لكم مجموعة كبيرة من الألعاب الجميلة لجوالي N95 و N95 8GB
وحجمها جميعاً 4.73 ميجابايت
أترككم مع التحميل
رفعتها لكم عدة مواقع ليسهل تحميلها
http://asapload.com/158534
أولاً : على Rapidshare
(هنا)
…
تعاليق: 1
موقع لجميع انواع السامسونغ
الثلاثاء 6 يناير 2009 - 9:36 من طرف Admin
السلام عليكم
من البداية لا تقرأ الموضوع اذا لم يكن لديك هاتف سامسونج
هذي طريقة لتحميل كل ما يخص الجهاز من موقع ساسونج الرسمي
1- ادخل الموقع
http://mea.samsungmobile.com
2- اذهب الى بداية الصفحة على اليسار واختار تسجل
3- اختر …
من البداية لا تقرأ الموضوع اذا لم يكن لديك هاتف سامسونج
هذي طريقة لتحميل كل ما يخص الجهاز من موقع ساسونج الرسمي
1- ادخل الموقع
http://mea.samsungmobile.com
2- اذهب الى بداية الصفحة على اليسار واختار تسجل
3- اختر …
تعاليق: 0
برامج لجميع انواع samsung
الثلاثاء 6 يناير 2009 - 9:35 من طرف Admin
برامج لكل انواع السامسونج لاحلى ناس
--------------------------------------------------------------------------------
هاي وصلات البرامج و انتظر ردكم
v200برنامج
http://mea.samsungmobile.com//mobile_phone/sgh-
v200c/driver/EasyGPRS_ver2.1.5.zip
0برنامج
http://mea.samsungmobile.com//mobil...ver/Easy%20GPRS(ver2.1.5).zip
…
--------------------------------------------------------------------------------
هاي وصلات البرامج و انتظر ردكم
v200برنامج
http://mea.samsungmobile.com//mobile_phone/sgh-
v200c/driver/EasyGPRS_ver2.1.5.zip
0برنامج
http://mea.samsungmobile.com//mobil...ver/Easy%20GPRS(ver2.1.5).zip
…
تعاليق: 0
برنامج Islamic_Organizer مواقيت الصلاه او المنظم الاسلامى على جوالات نوكيا
السبت 27 ديسمبر 2008 - 13:10 من طرف Admin
[center]نظرا لان برنامج خاشع لايتم تنصيبه على جوالات نوكيا الجيل الثالث
وشرط تنصيبه ان تقوم بشراءه من الشركه وتقوم الشركه بارسال السريل لك عن طريق الجوال
فاقدم لكم الان
برنامج
Islamic_Organizer
مواقيت الصلاه او المنظم …
وشرط تنصيبه ان تقوم بشراءه من الشركه وتقوم الشركه بارسال السريل لك عن طريق الجوال
فاقدم لكم الان
برنامج
Islamic_Organizer
مواقيت الصلاه او المنظم …
تعاليق: 0
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 152 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 152 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 277 بتاريخ الأحد 3 نوفمبر 2024 - 2:45
العولمة بين مؤيد ومعارض
:: منتدى البحوث :: بحوث فلسفية
صفحة 1 من اصل 1
العولمة بين مؤيد ومعارض
العولمة بين مويد ومعارض :
العولمة ، كأي ظاهرة علمية تظهر على الساحة العالمية لابد لها من مؤيد وعارض ، ويحاول كل فريق إثبات صحة مزاعمه ، وإسقاط ادعاءات الفريق الآخر ، وبذلك تكون للعولمة إيجابياتها التي يدافع عنها الفريق المؤيد ، وسلبياتها التي يوضحها الفريق المعارض ، وسوف نحاول في السطور التالية توضيح آراء وادعاءات كل فريق .
( 1 ) : فريق المؤيدين للعولمة :
يدعو مؤيدو العولمة إلى " التعامل مع الظاهرة دون قلق ، لأنها ستساند الدول الفقيرة ، وستخلق فرص عمل جديدة "، ويرى المتأثرون بهذه الدعوى من الباحثين العـرب ضرورة اللحاق بما تفرضه العولمة على المستويات الاقتصادية والتكنولوجية والثقافية ، حتى لا نبقى خارج العصر أو حتى لا يفوتنا قطار التقدم أو يدهسنا .
ويستشهد هؤلاء الدعاة بتجارب كثيرة حصلت في العالم تبرر في نظرهم اختيار العولمة من خلال المقارنة بين مستويات النمو وعائد الفرد في كل من ألمانيا الغربية وكوريا الشمالية والجنوبية والصين وتايوان …كما أن التكنولوجيا الحديثة تجعل العولمة ممكنة ، ولا مفر بالتالي نظراً لهذا الترابط بين الاقتصاد والتكنولوجيا من قبول العولمة لما هي سمة العصر الحالي الذي نعيش فيه .
( 2 ) : فريق المعارضين للعولمة :
أما المعترضون على الظاهرة والمشككون في الفوائد المزعومة لها ، فسلاحهم الموجه ضدها ركيزتا الاقتصاد والثقافة . وأما التصويب فهو على ( الأمركة) التي تسعى إلى فرض نموذجها وهيمنتها على العالم ، فالعولمة إطار لنظام اقتصادي عالمي يقوم على
إيديولوجية ومفاهيم الليبرالية الجديدة …
ولم تقدم العولمة من غايات وأهداف سوى وعود ويقين غيبي بالرفاه والعدالة كذبته المقدمات والنتائج الملموسة حتى الآن ، وأن الشكل المطروح هو عولمة لـ 20 % من سكان العالم ، وتغييب وتهميش لما يقارب 80 % من سكانه ، وهذا الأمر لا يستقيم معه مفهوم النظام العالمي المتوازن وإنما ينطبق عليه مفهوم ( الهيمنة والسيطرة ) .
المجتمعات العربية والعولمة
1- الخصوصية الثقافية للمجتمع العربي :-
المجتمع العربي من المجتمعات العريقة ، الذي حافظ عبر قرون مضت على ثقافة إسلامية عربية واحدة ، تمايزت هذه الثقافة عن الثقافات الأخرى كالفارسية والرومانية والإغريقية وتفوقت عليها .
وقبل البدء في دراسة العولمة ومدى توافقها في المجتمعات العربية ، يجب علينا التعرف على الجوانب المختلفة التي تعيشها المجتمعات العربية . فالأوضاع الاقتصادية تعتمد أساساً على النفط الذاهب في الاندثار ، وترتكز على المنتجات العربية التي تعد من منتجات العالم الثالث ذو الجودة الضعيفة ، والقدرة التنافسية المنخفضة .
وسياسياً ، فإن المجتمعات العربية تعاني من أنظمة حكم شبه سلطوية ، قائمة على رضا وقبول الشعب لها (ولو بجزء ضئيل من الشعب ) ، فإن أرادت الأنظمة الحاكمة تكييف مظاهر العولمة بشرط ألا تتعارض مع مصالحها ، لفعلت ذلك .
وبذلك فإذا كان المجتمع العربي يعيش في ظل أنظمة حكم مستبدة ، فإن أشد ما تكون حاجته لغزو العولمة عليه - كما يدعي البعض – ولكن تلك الحجة ليست كفيلة بأن نقوم بفتح الأبواب على مصراعيها لدخول العولمة ، نظراً لما توفره بعض الأنظمة العربية لشعوبها من الخدمات والدعم ووسائل الترفيه والرفاه ، حتى انتقلت تلك الدول من دول مصالح إلى دول رفاه ( دول الخليج ) .
كذلك فإن التأثير الاقتصادي للعولمة على تلك المجتمعات ، المعتمدة في بقائها على سلع ومنتجات ضعيفة ، سيكون ذو تأثير سلبي خصوصاً بعد فتح الأبواب الجمركية لتلك السلع الأجنبية التي سوف تدخل وتكسح الأسواق المحلية وتنثرها
قال تعالى :"إن تنصروا الله ينصركم " صدق الله العظيم ، وطرق نصر الله ، منها على سبيل المثال لا الحصر ، الحفاظ على الإسلام وثقافته المميزة .
2- المجتمع العربي … بين الأخذ بالعولمة وتركها :-
نتيجة للانقسام العالمي اتجاه العولمة بين فريقين مؤيد ومعارض ، فإن المجتمع العربي لا يعيش في عزلة عن التطورات التي تحدث في الساحة العالمية ، وبذلك انقسم المجتمع العربي إلى تيارين :
أولاً: تيار الأخذ بالجوانب الإيجابية للعولمة /
يدعي هذا التيار أن للعولمة جوانب سلبية وأخرى إيجابية ، وأن إيجابياتها في غاية الأهمية ، خصوصاً بعد تطبيقها في المجتمعات العربية ، ونرد على أصحاب هذا الاتجاه ، بأن بداية الأخذ بالجوانب الإيجابية ، تؤدي إلى اتباع ما يلي :
1. تحرير التجارة الخارجية والمساهمة فيها .
2. إزالة كل العراقيل والعقبات أمام السلع الأجنبية لاكتساح الأسواق المحلية .
3. إتاحة فرصة التنافس التجاري بين السلع الأجنبية والسلع المحلية .
بطبيعة الحال التجارة الخارجية خارجة عن طوعنا ، لأن الولايات المتحدة والسوق الأوروبية هما اللذان تتحكمان بالتجارة الخارجية وتحريرها ، ونحن لا نستطيع المساهمة فيها لعدم امتلاكنا للرأس المال اللازم فيها .فإذا ارتضت المجتمعات العربية الأخذ بالاعتبارات السابقة ، فإنها سوف تجعل نفسها أمام مواجهة مصيرية بين الجودة العالية للمنتجات الأجنبية وبين الجودة الرخيصة للمنتجات العربية المحلية .
ثانياً: تيار يناشد بعدم التورط في العولمة /
هذا التيار كشف اللعبة الخطيرة التي قامت بها منظمة الاقتصاد العالمي ( الجات) ، تحت ضغط الشركات متعددة الجنسيات ، التي تلعب دوراً سياسياً واقتصادياً في الضغط على حكومات الدول . ويعطي هذا التيار المبررات التالية :
1. الدخول في لعبة العولمة يعني البقاء للأقوى ، والمجتمعات العربية ليست بدرجة عالية من القوة لمواجهة لعب غربية تمس ثقافته .
2. إذا كان البقاء للأقوى فإن دول العالم الثالث ، تكون بين خيارين :
-إما الانضمام إلى دول أخرى : وبذلك تكون تلك الدول لا وجودية ، وهذا ما ترفضه معظم الدول .
-أو القبول بالمواجهة : والتي سوف تحدد من سيبقى .
نقلا عن موقع
http://www.alwanees.com/special/lesson/lesson4_4c.html
العولمة ، كأي ظاهرة علمية تظهر على الساحة العالمية لابد لها من مؤيد وعارض ، ويحاول كل فريق إثبات صحة مزاعمه ، وإسقاط ادعاءات الفريق الآخر ، وبذلك تكون للعولمة إيجابياتها التي يدافع عنها الفريق المؤيد ، وسلبياتها التي يوضحها الفريق المعارض ، وسوف نحاول في السطور التالية توضيح آراء وادعاءات كل فريق .
( 1 ) : فريق المؤيدين للعولمة :
يدعو مؤيدو العولمة إلى " التعامل مع الظاهرة دون قلق ، لأنها ستساند الدول الفقيرة ، وستخلق فرص عمل جديدة "، ويرى المتأثرون بهذه الدعوى من الباحثين العـرب ضرورة اللحاق بما تفرضه العولمة على المستويات الاقتصادية والتكنولوجية والثقافية ، حتى لا نبقى خارج العصر أو حتى لا يفوتنا قطار التقدم أو يدهسنا .
ويستشهد هؤلاء الدعاة بتجارب كثيرة حصلت في العالم تبرر في نظرهم اختيار العولمة من خلال المقارنة بين مستويات النمو وعائد الفرد في كل من ألمانيا الغربية وكوريا الشمالية والجنوبية والصين وتايوان …كما أن التكنولوجيا الحديثة تجعل العولمة ممكنة ، ولا مفر بالتالي نظراً لهذا الترابط بين الاقتصاد والتكنولوجيا من قبول العولمة لما هي سمة العصر الحالي الذي نعيش فيه .
( 2 ) : فريق المعارضين للعولمة :
أما المعترضون على الظاهرة والمشككون في الفوائد المزعومة لها ، فسلاحهم الموجه ضدها ركيزتا الاقتصاد والثقافة . وأما التصويب فهو على ( الأمركة) التي تسعى إلى فرض نموذجها وهيمنتها على العالم ، فالعولمة إطار لنظام اقتصادي عالمي يقوم على
إيديولوجية ومفاهيم الليبرالية الجديدة …
ولم تقدم العولمة من غايات وأهداف سوى وعود ويقين غيبي بالرفاه والعدالة كذبته المقدمات والنتائج الملموسة حتى الآن ، وأن الشكل المطروح هو عولمة لـ 20 % من سكان العالم ، وتغييب وتهميش لما يقارب 80 % من سكانه ، وهذا الأمر لا يستقيم معه مفهوم النظام العالمي المتوازن وإنما ينطبق عليه مفهوم ( الهيمنة والسيطرة ) .
المجتمعات العربية والعولمة
1- الخصوصية الثقافية للمجتمع العربي :-
المجتمع العربي من المجتمعات العريقة ، الذي حافظ عبر قرون مضت على ثقافة إسلامية عربية واحدة ، تمايزت هذه الثقافة عن الثقافات الأخرى كالفارسية والرومانية والإغريقية وتفوقت عليها .
وقبل البدء في دراسة العولمة ومدى توافقها في المجتمعات العربية ، يجب علينا التعرف على الجوانب المختلفة التي تعيشها المجتمعات العربية . فالأوضاع الاقتصادية تعتمد أساساً على النفط الذاهب في الاندثار ، وترتكز على المنتجات العربية التي تعد من منتجات العالم الثالث ذو الجودة الضعيفة ، والقدرة التنافسية المنخفضة .
وسياسياً ، فإن المجتمعات العربية تعاني من أنظمة حكم شبه سلطوية ، قائمة على رضا وقبول الشعب لها (ولو بجزء ضئيل من الشعب ) ، فإن أرادت الأنظمة الحاكمة تكييف مظاهر العولمة بشرط ألا تتعارض مع مصالحها ، لفعلت ذلك .
وبذلك فإذا كان المجتمع العربي يعيش في ظل أنظمة حكم مستبدة ، فإن أشد ما تكون حاجته لغزو العولمة عليه - كما يدعي البعض – ولكن تلك الحجة ليست كفيلة بأن نقوم بفتح الأبواب على مصراعيها لدخول العولمة ، نظراً لما توفره بعض الأنظمة العربية لشعوبها من الخدمات والدعم ووسائل الترفيه والرفاه ، حتى انتقلت تلك الدول من دول مصالح إلى دول رفاه ( دول الخليج ) .
كذلك فإن التأثير الاقتصادي للعولمة على تلك المجتمعات ، المعتمدة في بقائها على سلع ومنتجات ضعيفة ، سيكون ذو تأثير سلبي خصوصاً بعد فتح الأبواب الجمركية لتلك السلع الأجنبية التي سوف تدخل وتكسح الأسواق المحلية وتنثرها
قال تعالى :"إن تنصروا الله ينصركم " صدق الله العظيم ، وطرق نصر الله ، منها على سبيل المثال لا الحصر ، الحفاظ على الإسلام وثقافته المميزة .
2- المجتمع العربي … بين الأخذ بالعولمة وتركها :-
نتيجة للانقسام العالمي اتجاه العولمة بين فريقين مؤيد ومعارض ، فإن المجتمع العربي لا يعيش في عزلة عن التطورات التي تحدث في الساحة العالمية ، وبذلك انقسم المجتمع العربي إلى تيارين :
أولاً: تيار الأخذ بالجوانب الإيجابية للعولمة /
يدعي هذا التيار أن للعولمة جوانب سلبية وأخرى إيجابية ، وأن إيجابياتها في غاية الأهمية ، خصوصاً بعد تطبيقها في المجتمعات العربية ، ونرد على أصحاب هذا الاتجاه ، بأن بداية الأخذ بالجوانب الإيجابية ، تؤدي إلى اتباع ما يلي :
1. تحرير التجارة الخارجية والمساهمة فيها .
2. إزالة كل العراقيل والعقبات أمام السلع الأجنبية لاكتساح الأسواق المحلية .
3. إتاحة فرصة التنافس التجاري بين السلع الأجنبية والسلع المحلية .
بطبيعة الحال التجارة الخارجية خارجة عن طوعنا ، لأن الولايات المتحدة والسوق الأوروبية هما اللذان تتحكمان بالتجارة الخارجية وتحريرها ، ونحن لا نستطيع المساهمة فيها لعدم امتلاكنا للرأس المال اللازم فيها .فإذا ارتضت المجتمعات العربية الأخذ بالاعتبارات السابقة ، فإنها سوف تجعل نفسها أمام مواجهة مصيرية بين الجودة العالية للمنتجات الأجنبية وبين الجودة الرخيصة للمنتجات العربية المحلية .
ثانياً: تيار يناشد بعدم التورط في العولمة /
هذا التيار كشف اللعبة الخطيرة التي قامت بها منظمة الاقتصاد العالمي ( الجات) ، تحت ضغط الشركات متعددة الجنسيات ، التي تلعب دوراً سياسياً واقتصادياً في الضغط على حكومات الدول . ويعطي هذا التيار المبررات التالية :
1. الدخول في لعبة العولمة يعني البقاء للأقوى ، والمجتمعات العربية ليست بدرجة عالية من القوة لمواجهة لعب غربية تمس ثقافته .
2. إذا كان البقاء للأقوى فإن دول العالم الثالث ، تكون بين خيارين :
-إما الانضمام إلى دول أخرى : وبذلك تكون تلك الدول لا وجودية ، وهذا ما ترفضه معظم الدول .
-أو القبول بالمواجهة : والتي سوف تحدد من سيبقى .
نقلا عن موقع
http://www.alwanees.com/special/lesson/lesson4_4c.html
:: منتدى البحوث :: بحوث فلسفية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 13 يناير 2014 - 18:12 من طرف سلام
» الى كل مشتركي برنامج الصفقة لدار الكنز الجزائرية
الإثنين 19 أغسطس 2013 - 22:23 من طرف سلام
» أحصل على بطاقة Prepaid MasterCard مجانا .
الخميس 4 يوليو 2013 - 21:42 من طرف Admin
» كيف تستفيد من مشروع دار الكنز
الخميس 4 يوليو 2013 - 16:51 من طرف Admin
» من هو مخترع الثلاجة ؟
الخميس 4 يوليو 2013 - 16:22 من طرف Admin
» دار الكنز........... و نعم الدار
الثلاثاء 7 مايو 2013 - 0:07 من طرف سلام
» علبة الكنز...برنامج الصفقات و الدخل الدائم
الأربعاء 24 أبريل 2013 - 11:29 من طرف سلام
» دار الكنز ... فرصتك لتغيير حياتك في ظرف قياسي
الأحد 10 مارس 2013 - 23:27 من طرف سلام
» كل ما تحتاجه في التحكم العصبي (السنة 2ثانوي) +حلول تمارين الكتاب المدرسي
الإثنين 8 أكتوبر 2012 - 21:00 من طرف ليديا